حبيبي الوسيم فى الجامعه الجزء الثاني
في صباح اليوم التالي .. و كعادتي ذهبت إلى الجامعة .. نزلت من القطار … وإذ به يقف في نفس المكان … وينظر نحوي . .. وكأنة يعلم توقيت ذهابي إلى الجامعة وعودتي منها .. توجهت نحوه .. رغم توتري وخوفي من أن يفعل لي شيئاً … إلا أنه كان لا بد من ذلك … … تابع قراءة حبيبي الوسيم فى الجامعه الجزء الثاني
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه